لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا 

استراتيجية المتنورين الخطيرة = المشكل + رد الفعل + الحل

هذه الاستراتيجية مستوحاة من الجدلية الهيغلية التي تبناها الفيلسوف الألماني الشهير هيغل حيث قال بأن كل تطور روحي أو فكري أو تاريخي يكون محصلة لاصطدام فكرتين متعارضتين. فالاستراتيجية التي يتبعها المتنورون تكون بالطريقة التالية..تقوم النخبة المتحكمة بخلق مشكل معين..قد يكون هذا المشكل حربا أو أزمة مالية أو هجوما ارهابيا...الخ. ثم توجه الاعلام للتركيز عليه أو التضخيم منه لتهييج الرأي العام الذي يصاب بالصدمة و الهلع و يشعر بالخطر و هذا هو رد الفعل فيطلب حلا للمشكل كما يقول ستالين

أسهل طريقة للسيطرة على الشعب هو اخراج عمليات ارهابية. ان الشعب سيصرخ مستغيثا اذا كان أمنه الخاص مهددا

تقوم نفس النخبة التي اخترعت المشكل و قد يكون حقيقيا أو زائفا بتقديم الدواء على طريقتها فتريح مزيدا من السيطرة و تحقق أهدافا معينة. غاليا ما تكون النتيجة هي قمع الحريات أو التخلص من طرف غير مرغوب فيه

يقول الصحفي الأمريكي أليكس جونز

هذه هي الجدلية الهيغلية للمشكل و رد الفعل و الحل. هاجم نفسك و الق اللوم على أعدائك و قل للناس أنك تستطيع حمايتهم اذا ما تخلوا عن حرياتهم

حادثة بيرل هاربور تكشف المستور

في صبيحة 7 ديسمبر 1941 هاجمت الطائرات اليابانية الأسطول الأمريكي المتواجد بقاعدة بيرل هاربور في هاواي مما أدى الى غرق و اعطاب 18 سفينة و تدمير 188 طائرة و قتل أكثر من 2000 جندي و عامل في الأسطول

قبيل هذا الهجوم الذي بدا مباغثا كان معظم الشعب الأمريكي ضد دخول الولايات المتحدة في أي حرب بعد فداحة ما وقع خلال الحرب العالمية الأولى. المسؤولون الأمريكيون أرادوا الدخول في الحرب العالمية الثانية من باب اليابان فقرووا شيطنة اليابانيين عبر الاعلام لتخويف الرأي العام الأمريكي فأنتجوا فيلما بعنوان عدونا اليابانيون قال فيه الراوي جوزيف غروو (عضو في مجلس العلاقات الخارجية) بأن هدف اليابان هو السيطرة على العالم و أنها ستدمر كل دولة تقف في طريقها. في نفس الوقت أراد الشيوعيون في الاتحاد السوفياتي أن تواجه أمريكا اليابان لمصلحتهم

بدأت الولايات المتحدة تستفز اليابان بمجموعة من الاجراءات (مثل الحصار التجاري و غلق قناة باناما أمام السفن اليابانية) لغاية في نفس يعقوب. تهدد اقتصاد اليابان جذريا فكان من المتوقع أن يرد اليابانيون. و في هذا الاطار يقول المؤرخ البريطاني راسل غرينفيل الذي كان نقيبا في البحرية الملكية

لا يمكن لشخص مطلع بشكل منطقي أن يصدق الآن بأن اليابان قامت بهجوم خبيث و غير متوقع على الولايات المتحدة. الهجوم لم يكن فحسب منتظرا بشكل كامل بل مطلوبا في الواقع. لا يوجد أدنى شك بأن الرئيس رووزفلت أراد أن يدخل بلاده في الحرب...لقد قصد الرئيس الأمريكي أن تهاجم اليابان الولايات المتحدة

قبل أن يقع الهجوم حصل الرئيس الأمريكي من مصادر مختلفة (منها مثلا العميل السري اليوغوسلافي دوسكو بوبوف و عضو الكونغرس مارتن دايز) على تحذيرات تفيد بأن اليابان ستنفذ هجوما قويا مباغثا على بيرل هاربور. كما أكد المؤلف روبيرت ستينيت في كتابه Day of Deceit: The Truth About FDR and Pearl Harbor من خلال وثائق اطلع عليها بأن واشنطن استطاعت فك شفرة رسائل سرية يابانية تفيد بأنها ستضرب الأسطول الأمريكي

ألقي اللوم على الجنود العاديين أما المسؤولون الكبار الذين يعرفون الحقيقة فلم يحاسبهم أحد. المقدم هنري كلاوزن الذي أشرف على النحقيق في الحادث أصبح ماسونيا من الدرجة 33 مثل رووزفلت

حادثة بيرل هاربور دليل تاريخي على أن الولايات المتحدة يمكن أن تترك نفسها تهاجم من طرف أعدائها حتى تجد ذريعة لشن الحروب و السيطرة على الدول

 

رمزية 11/9 

لبرجي التجارة العالمية رمزية خاصة فهما يمثلان عمودي بوعاز و ياشين المذكورين في الكتاب المقدس و هما العمودان اللذان يتواجدان في هيكل سليمان و يشكلان جزءا من كل محفل ماسوني في العالم

 

لغز سقوط المبنى الثالث

معظم الناس يعلمون أنه في هجمات الحادي عشر من سبتمبر سقط مبنيان فقط هما برجا التجارة العالمية. لكن ما لا يعرفه معظم الناس هو السقوط الغامض لمبنى مجاور يسمى المبنى 7 و هو تابع لبرجي التجارة و اسمه الحقيقي مبنى الاخوة سلومون أي سليمان..لاحظ الاسم اليهودي. فقط 5 في المئة من الأمريكيين يعرفون أن هناك مبنى بجوار البرجين قد سقط

قيل للرأي العام بأن المبنى لحقت به النيران فانهار نتيجة لذلك. و الحقيقة هي كالتالي

لم تضرب المبنى أية طائرة مثلما ضربت البرجين و لم تشتعل فيه النيران أصلا بشكل هائل

لم يكن المبنى ملاصقا لبرجي التجارة حتى تلحق به النيران بل كان بعيدا بما فيه الكفاية 

تغاضت لجنة التحقيق في هجمات 11/9 عن ذكر المبنى و سبب سقوطه

لم يتآكل المبنى تدريجيا بسبب النيران بل سقط بسرعة في ثوان معدودة

المبنى مثله مثل برجي التجارة مصنوع من الفولاذ و من المعلوم أن أي مبنى فولاذي لا تذيبه النيران وحدها

ذكرت مراسلة قناة البي بي سي سقوط المبنى 23 دقيقة قبل سقوطه بالفعل و أشارت الى سقوطه بينما كان خلفها في الصورة لا يزال قائما

 

الأدلة الكاملة على خديعة 11 سبتمبر

عندما ضرب البرج الأول كان بوش لا يزال متجها نحو احدى المدارس الابتدائية و جلس هناك 7 دقائق حتى أخبره أحد مساعديه سرا باصابة البرج الثاني فلم يحرك ساكنا بل أخذ يمسك بقصة الماعز بالمقلوب. لاحظ رمزية الماعز بالنسبة لعبدة الشيطان و فعل الشيئ بالمقلوب من عاداتهم

الدمار الذي حدث في البنتاغون لا يتناسب مع حجم طائرة كبيرة متجهة بسرعة كبيرة نحو الهدف. و لم تظهر الصور أي بقايا حقيقية للطائرة المزعومة. ان حجم الدمار يشير الى أن البنتاغون أصابته متفجرات أو بالأحرى أصابه صاروخ. و تم مسح أكثر من 85 شريط فيديو متعلق بالهجوم أياما قليلة بعد ظهورها على الموقع الرسمي للبنتاغون

سقوط البرجين سقوطا حرا لا يمكن أن تحدثه طائرة لوحدها حيث ان البرجين مبنيان أساسا من الفولاذ. و هو سقوط مماثل لسقوط الأبنية بالديناميت مما يدل على أن ما أسقط البرجين فعلا هو متفجرات قوية و نوعية وضعت بداخله

أي معماري محترم يرى صورة أحد البرجين عندما كان لا يزال في طور البناء سيستنتج على الفور بأن البنية الداخلية للبرج قوية للغاية

تحول معظم البرجين بالاضافة الى المبنى 7 الى غبار قبل سقوطهما بالفعل نحو الأرض و هو أمر لا تفعله النيران وحدها حسب ما ذكرت جودي وود دكتورة الفيزياء في كتابها Where Did the Towers Go

وجود قطع من النانو ترميت في مخلفات دمار البرجين كما أكد ذلك عدة علماء منهم العالم الدانماركي نيلس هاريت في حوار مع القناة الثانية الدانماركية و النانو ترميت عبارة عن مركب من المعادن يستخدم أساسا في المتفجرات و يمتاز بكونه يشتعل بسرعة و ينتج نيران كثيرة

ادعاء السلطات الأمريكية العثور على جواز سفر أحد خاطفي الطائرات و اسمه سطام السقامي بينما لم يعثر على قطع مهمة كانت جزءا من الطائرات المخطوفة من بينها محركات الطائرات الضخمة و صناديقها السوداء

غياب جميع اليهود العاملين في البرجين صبيحة الواقعة و عددهم 3000 شخص من أصل 50 ألف موظف مما يدل على علمهم المسبق بالحدث و معرفة الصهاينة بوقوعه و لم يقتل الا يهودي واحد كان من بين ركاب احدى الطائرات

العثور على 5 صهاينة كانوا يصورون مشهد البرجين قبل و أثناء اصابتهما يعتقد أن 3 منهم عملاء للموساد. و قد كانوا يرقصون فرحا بما وقع

انتظار بوش لمدة 441 يوما قبل اعطائه الضوء الأخضر لتشكيل لجنة التحقيق في الأحداث

تم تمويل لجنة التحقيق في الأحداث ب 15 مليون دولار أي فقط ربع التمويل الذي أعطي من أجل التحقيق في قضية شخصية في الأصل و هي علاقة بيل كلينتون بمونيكا ليوينسكي

قيل أن أحد المسافرين طلب النجدة متصلا بهاتفه الخلوي و هو على متن الطائرة المختطفة بينما تشير التجارب العلمية الى أنه لا يمكن لاتصال هاتفي أن ينجح في ارتفاع يفوق 4000 قدم فوق سطح الأرض ما دامت أبراج الخلوي توجد على السطح. أما مثل الطائرات المختطفة فانها تطير بارتفاع يفوق 30 ألف قدم

يملك مركز التجارة العالمي الملياردير الأمريكي اليهودي لاري سيلفرشتاين و قد قام بالتأمين على المركز 7 أسابيع فقط قبل الهجمات و حصل على تعويض قيمته 4.6 مليار دولار. هو نفسه تخلف عن الحضور يوم الهجوم اضافة الى اثنين من أبنائه يعملان في نفس المركز. و كان سيلفرشتاين قد اشترى المركز 6 أشهر قبل الهجمات و طلب التأمين بالضبط ضد وقوع عمليات ارهابية و أعطاه عقد الشراء الحق في اعادة بناء المركز اذا تم انهياره. و بمجرد امتلاكه للمركز استبدل الشركة المسؤولة عن أمن البنايات بشركة جديدة هي سيكيوراكوم حاليا ستراتاسيك و أحد أعضاء مجلس ادارتها لم يكن سوى مارفن بوش الأخ الشقيق لجورج بوش بينما ابن عم مارفن و اسمه ويرت ووكر هو المدير التنفيذي للشركة. و يعتبر ناتانياهو من الأصدقاء المقربين لسيلفرشتاين. يعتبر اليهودي رونالد لاودر أحد أهم الأشخاص الذين ضغطوا من أجل خوصصة مركز التجارة العالمي و هو قد كان على رأس مجلس ادارة الخوصصة في نيويورك. و اضافة الى مركز التجارة العالمي تمكن أيضا من جعل مطار ستيوارت ملكا خاصا. لاودر هو عضو في عدة منظمات يهودية هي مؤتمر رؤساء المنظمات اليهودية الأمريكية الكبرى و الصندوق القومي اليهودي و المؤتمر اليهودي العالمي و رابطة مكافحة التشهير و مجموعة عمل اللاهوت اليهودي. و كان قد قام بتمويل احدى المدارس التابعة للموساد في هيرتزيليا بالكيان الصهيوني

على اليمين لاري سيلفرشتاين و على اليسار مارفن بوش

المسؤول عن أمن المطارات الثلاثة التي أقلعت منها الطائرات المختطفة هي الشركة الأمنية آي سي تي اس انترناشيونال و يملكها اليهوديان عيزرا هاريل و ميناحيم آتزمون. كثير من العاملين في هاته الشركة هم عملاء سابقون لجهاز الشين بيت المخابراتي الصهيوني. قبيل أحداث 11 سبتمبر تم اصدار قانون يحصن الشركات الأجنبية الأمنية ضد المتابعة القانونية. و بالتالي أصبح من المستحيل لأي محكمة أمريكية أن تسائل شركة مثل آي سي تي اس عن مسوؤليتها في الأحداث

اليهودي كينيث فاينبيرغ هو المسؤول عن صندوق تعويض الضحايا حيث تمكن من اقناع معظم عائلات الضحايا بالتخلي عن طلب تحقيق قضائي في الأحداث مقابل اعطائهم 7 مليار دولار

تقرير لجنة التحقيق في 11 سبتمبر كتبه اليهودي الصهيوني الجنسية فيليب زيليكوف

وقعت أشياء مريبة بضعة أيام قبل هجمات 11 سبتمبر منها انقطاع للكهرباء عن البرجين يومين قبل الأحداث بحيث أصبحت جميع الأبواب داخل المبنيين مفتوحة و نظام كاميرات المراقبة لا يعمل. يشهد على الأمر أحد التقنيين العاملين في مركز التجارة العالمي و اسمه سكوت فوربس و قد أدلى بشهادته لدى لجنة التحقيق في الأحداث دون أن يكترثوا لما قاله. فيما أفاد شهود آخرون بأنه قبل الأحداث ب 5 أيام تم ازالة نظام الانذار الأمني و الكلاب المدربة على تعقب المتفجرات من البرجين

تم طرد بعض الأشخاص الذين أصروا على أن الحكومة الأمريكية ضللت الناس بخصوص حقيقة ما جرى من بين هؤلاء الفيزيائي ستيفن جونز و عميلة مكتب التحقيقات الفيدرالي سيبيل ايدموندز و الخبير التقني كيفين رايان

أقوال تكشف حقيقة 11/9

 

inserted by FC2 system