الصناعة الاباحية

تتعدد مشاهد الاباحية من الجنس العادي الى الجنس الجماعي الى الشذوذ الجنسي و زنا المحارم و التعذيب الجنسي (مصطلح سادية اشتق من اسم الماسوني الاباحي الماركيز دو ساد) و حتى ممارسة الجنس مع الحيوانات. الى حدود الخمسينات كان البورنو هو صورة لامرأة عارية أما الآن فقد تعدى جميع الحدود و أصبح أمرا شائعا لذلك تقول الباحثة أبيغيل براي في كتابها Big Porn ص 136

لقد أصبحت الإباحية منتشرة وعادية إلى حدّ أنه أصبح من الصعب التفكير في مسئولي الصناعة كقوّادين أو في الممثلين كعاهرات

و هذا الغزو الجنسي الكاسح مخطط له من قبل اليهود و الماسون. ففي محاضرة له بجامعة كاليفورنيا بتاريخ 20 مارس 1962 صرح الكاتب ألدوس هوكسلي قائلا : سوف يوضع الجنس في المرتبة الأولى من اهتمامات البشر. فلا يوجد أفضل منه كمهدئ اجتماعي

و يقول بول فيشر في كتابه Their God Is The Devil : باسم الحرية تدافع الماسونية عن السماح بالرذيلة و الفجور

يقول الماسوني الفرنسي الماركيز دو ساد : حري بالفتاة الجميلة أن تسخر نفسها لممارسة الجنس فقط و ليس للانجاب

احدى روايات الماسوني الاباحي الماركيز دو ساد. لاحظ المثلث القبالي

فالكثير من المؤسسات في الغرب تشجع على العلاقات الجنسية خارج الزواج و كمثال على ذلك يرى سيكاس (المجلس الأمريكي للتربية الجنسية) بأن وسائل منع الحمل يجب أن تكون متاحة للجميع بما في ذلك القاصرين. و يرى كذلك بأن استعمال مواد جنسية صريحة (يقصد بها أحيانا البورنو) يمكن أن يلبي مجموعة من الحاجيات الهامة في حياة عدد لا يحصى من الأفراد

و من أخطار الغزو الاباحي

الاقتداء الأعمى بالمشاهير من المغنين و الممثلين و غيرهم

انشاء مجتمعات مستهلكة

جعل الناس عبيدا لرغباتهم الجنسية المفرطة

فقدان التركيز في الدراسة و العمل و غيرها من المجالات

القضاء على الأسرة و القيم الدينية و الاجتماعية

انقلاب الموازين و الخروج عن الفطرة السوية و تخريب الحدود الطبيعية التي تفصل بين الذكورة و الأنوثة

تشجيع الأنانية

نشر الأمراض المنقولة جنسيا و التأثير على صحة الأفراد بشكل عام

تكثر نسبة الانتحار و الموت بسبب الافراط في شرب الخمر أو تناول المخدرات بشكل واضح لدى الممثلين الاباحيين. و من أشهر ضحايا البورنو

سافانا الممثلة الاباحية الأمريكية انتحرت سنة 1994 بحادثة سيارة

كارين لونكوم انتحرت سنة 2005 بتناول جرعات كبيرة من العقاقير

كاميلا دي كاسترو من المتحولات جنسيا في البرازيل انتحرت سنة 2005 برمي نفسها من أحد الطوابق

كيلب كارتر من الممثلين الشواذ في أمريكا و انتحر شنقا سنة 2009

بيلي غلايد انتحر سنة 2014 بتناول جرعات كبيرة من العقاقير

أوغوست آميس انتحرت سنة 2017 بعد ضغوط مورست عليها لتؤدي فيلما اباحيا مع أحد الممثلين الشواذ

بيل بيلي مات سنة 2019 عندما سقط من شرفة أحد الفنادق في مدينة مكسيكو بسبب حالة السكر التي كان فيها

جيسيكا جيمس مؤسسة موقع سبيزو الاباحي الشهير ماتت سنة 2019 بسبب الافراط في شرب الخمر

للاشارة فان معظم نجمات البورنو يكن ثنائيات الميل الجنسي بحيث يمارسن الجنس مع الرجال و النساء على حد سواء

		الوحش المفترس جيمي سافيل مقدم البرامج السابق في قناة بي بي سي اعتدى جنسيا على حوالي 500 شخص (ذكورا و اناثا) معظهم من القاصرين و كان يستغلهم في مقر القناة و في المستشفيات التي كان يتبرع اليها بالمال
		الممثلة الاباحية أمارنا ميلر ظهرت عارية على غلاف احدى المجلات متشبهة بمريم العذراء

حامل في سن السادسة عشرة من برامج الواقع التي تعرضها قناة ام تي في الترفيهية و هي دعوة الى التطبيع مع الجنس خارج الزواج. أحد منتجيه اليهودية سارا كوهين

دليل أصدره الاتحاد الدولي لتنظيم الأسرة يشجع الأطفال و المراهقين على اكتشاف الجنس و يدعو الى معاقبة كل من يمنعهم من حقوقهم الجنسية

هكذا يروجون للجنس لدى الأطفال عن طريق الموضة

 يقول لوك فورد في كتابه A History of X: 100 Years of Sex in Film

رغم أنهم لا يشكلون سوى 2 في المئة من سكان الولايات المتحدة الا أن اليهود يسيطرون على الصناعة الاباحية. فمعظم الممثلين الاباحيين البارزين خلال الثمانينات كانوا من آباء يهود. و يضم كبار الاباحيين اليهود كلا من ويسلي ايمرسون و بول فيشباين و ليني فريدلاندر و بول نورمان و بوبي هولاندر و روبن غوتزمان و هانك واينشتاين و فريد هيرش مع ابنيه ستيف و مارجوري و ستيف أورينشتاين و ثيودور روثستاين و روبن ستورمان

ما يلي أبرز رواد الاباحية من اليهود

و الشركة مالكة أيضا لشبكة Pornhub التي تضم مواقع اباحية شهيرة مثل Pornhub - PornMD - Youporn - Redtube - Tube8 بالاضافة الى قناة Playboy TV الشهيرة

كما تدير مايند غيك أيضا الموقع الاباحي FakeTaxi

ديفيد غوودشتاين مالك مجلة الشواذ The Advocate و أحد مؤسسي اللوبي القومي لحقوق الشواذ في أمريكا

لاري كرامر و آلان كلاين مؤسسا منظمة آكت آب للدفاع عن المثليين

مايكل غوف مؤسس مجلة آوت الخاصة بالشواذ

ميريام بن شالوم مؤسسة جمعية قدماء الشواذ و السحاقيات و مزدوجي الميل الجنسي في أمريكا

مارك ايلدركين مؤسس موقع غاي للشواذ

ليروي آرونز مؤسس الجمعية الوطنية للصحفيين المثليين في أمريكا سنة 1990

جون ليفي مدير أول قناة كندية خاصة بالشواذ Pride Vision

جوزي بين آزيراف رائد الصناعة الاباحية في فرنسا

بول فيشباين مؤسس شركة AVN للانتاج الاباحي

سيث وورشافسكي مؤسس شركة آي اي جي الاباحية و موقعي Club Love و Voyeurdom

هيو هيفنر مؤسس مجموعة بلايبوي الاباحية الشهيرة

آل غولدشتاين ناشر للبورنو و أحد رواد التحرر الجنسي

سايمور باتس مخرج و منتج لمئات الأفلام الاباحية

روبن ستورمان مالك لأكثر من 200 متجر لبيع الكتب الاباحية في الولايات المتحدة خلال الثمانينات. لقب بوولد ديزني الاباحية

ديفيد ستورمان (ابن روبن ستورمان) مالك الشركة الاباحية Sin City

ستيفن هيرش مؤسس شركة الاباحية Vivid Entertainment

رالف و ديفيد غولد مالكا شركة آن سامرز للملابس و المواد الاباحية

ناعومي ويلزيغ مؤسسة متحف الفن الاباحي العالمي World Erotic Art Museum في ولاية فلوريدا. المتحف لا زالت تملكه عائلة ويلزيغ اليهودية

انظر : مشاهير الممثلين و الممثلات و العارضات الاباحيات اليهوديات

الممثلة الاباحية اليهودية جوانا اينجل مؤسسة الموقع الجنسي الشهير (Burning Angel) أي الملاك المحترق في اشارة الى الشيطان

الممثلة الاباحية مرسيديس كاريرا تعترف أن لديها أصول يهودية و أنها انضمت الى تنظيمات ماسونية كالنجمة الشرقية و بنات النيل و أن كلا من والدها و زوجها ماسونيان

يقول الحاخام دانييل لابين في كتابه America's Real War ص 279

ان الناطقين باسم منظمات مثل Gay, Lesbian and Bisexual Veterans of America  و Lesbian Task Force غالبا ما يكونون من اليهود. و العديد من المنظمات التابعة للتحالف الديني لحرية النسل هي منظمات يهودية

و يقول في الصفحة 293 : اذن العديد من المتحمسين للأجندة المثلية الراديكالية و الفساد الأخلاقي المتزايد و حقوق الاجهاض الموسعة هم يهود

و يقول اليهودي جاي غيرتزمان مؤلف كتاب Bookleggers and Smuthounds:The Trade in Erotica, 1920-1940

كان اليهود بارزين في توزيع الغالانتيانا (روايات حول مواضيع اباحية و كتب للنكت و الأغاني الفاحشة) و الروايات الجنسية الصريحة...و كتب علم الجنس

السيناتور اليهودي آل فرانكن يتحرش باحدى النساء

نائب الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن يمدح اليهود لجعلهم الأمريكيين يغيرون موقفهم من الزواج المثلي و يرحبون بالشواذ

كنيسة الشيطان تكرم اليهودي هيو هيفنر بعد وفاته

الممثلة الاباحية الأمريكية نونيم جين (اشتهرت في الأفلام باسم فيوليت بلوو) بدأت تعلم السحر و الشعوذة منذ سن 16 و انضمت الى تنظيم فرسان الشرق في سن 21

لوسيفريا قصة مصورة ايطالية ذات مضمون اباحي ظهرت في السبعينات و بطلتها شيطانة تغوي الناس بالجنس

الممثلة الاباحية الأرجنتينية سابرينا سابروك أسست كنيسة شيطانية و صرحت بأنها تخلت عن أسرتها لأجل هذه العقيدة

اليهودية الأمريكية نادين ستروسن من كبار المدافعات عن الحرية المطلقة حيث ألفت كتابا بعنوان (دفاعا عن الاباحية). و هي عضوة في مجلس العلاقات الخارجية

اليهودية مونيكا ليوينسكي الموظفة السابقة في البيت الأبيض مارست الجنس الفموي مع الرئيس الأمريكي بيل كلينتون (فضيحة ليوينسكي)

اليهودية روث بادر غينسبورغ أول قاضية في المحكمة العليا الامريكية تشرف على زواج المثليين. روث طالبت سنة 1993 بتخفيض سن التوافق بخصوص العلاقة الجنسية الى 12 سنة فقط

اليهودي هيلموت نيوتن من أشهر مصوري النساء العاريات

اليهودي رالف غينزبورغ من أشهر ناشري الكتب و المجلات ذات الطابع الاباحي في القرن الماضي

اليهودي نبيل عيوش أول مخرج يخرج فيلما مغربيا يتضمن مشاهد اباحية صريحة

الملياردير اليهودي جيفري ايبشتاين فجر فضيحة كبرى اثر تورطه في الاعتداء جنسيا على قاصرات و استغلالهن في الدعارة حيث كان يقدمهن الى نخبة من أغنياء العالم

 

الشعار الشيطاني لشركة فيفيد الاباحية

شعار الموقع الاباحي بارادايز هيل على شكل رمز الماسونية

رموز شيطانية في شعارات مواقع اباحية شهيرة

وادي سان فرناندو المسمى أيضا بوادي البورنو و هوليوود الأخرى هو المنطقة التي ينتج فيها حوالي 90 في المئة من المواد الاباحية في أمريكا 

كان هوب وايسمان الأستاذ اليهودي في جامعة ويسليان في الولايات المتحدة أول أستاذ يقدم درسا عن البورنو حيث طلب من تلاميذه دراسة أسوأ المجلات الاباحية ثم مشاهدة رقص التعري من أداء نجمة البورنو اليهودية آني سبرينكل. آني مكنت الطلبة أيضا من مراقبة مهبلها بواسطة مصباح كاشف

هذا يبين كيف أن الكثير من اليهود فاسدون و يريدون أن يفسدوا الآخرين

أول فيلم في العالم يدافع عن المثليين عرض في ألمانيا سنة 1919 و اسمه Different from the Others. الفيلم من انتاج و اخراج و سيناريو اليهودي ريتشارد أوزوالد. من أبرز الممثلين في الفيلم اليهوديان ماغنوس هيرشفيلد و راينهولد شونزل

أول فيلم في هوليوود يشير الى السحاق و الجنس الجماعي تم عرضه سنة 1922 بعنوان Manslaughter و أخرجه اليهودي الماسوني سيسيل دي ميل

أول فيلم في العالم يدافع عن السحاق تم عرضه سنة 1931 بعنوان Mädchen in Uniform و أخرجته اليهودية ليونتاين ساغان

أول فيلم يعرض العملية الجنسية بطريقة غير مباشرة كان سنة 1933 و اسمه Ecstasy و لعبت دور البطولة فيه اليهودية هيدي لامار

أول فيلم في العالم يصور النصف العلوي من امرأة عارية عرض سنة 1960 و اسمه Peeping Tom و كتب سيناريو هذا الفيلم اليهودي ليو ماركس

اليهودية دوريس ويشمان كانت رائدة في اخراج الأفلام التي تصور النساء عاريات منذ الستينات. من أفلامها فيلم بعنوان الشيطان كان امرأة

أما أول معرض للجنس في العالم أقيم في عاصمة الدانمارك كوبناهاغن يوم 23 مارس 1963 و افتتحه رئيس البلدية الذي كان ماسونيا. و عرضت عشرات أفلام الجنس وقد قام بتصويرها مصورون محترفون لأجمل النساء السكاندينافيات و وزعت في هذا المعرض السفيه بعض الأدوات و اللعب البلاستيكية الجنسية، وبعض الصور الفاضحة للسحاق بين النساء و اللواط بين الرجال

و أول فيلم كرتون يعرض مشاهد جنسية هو Fritz the Cat و تم اخراجه سنة 1972 من طرف اليهودي رالف باكشي

أرقام و احصائيات حول البورنو

9 من عشرة أطفال ذكور في أمريكا يرون مواد اباحية قبل بلوغهم 18 سنة

69 في المئة من الأطفال الذكور و 55 من الاناث في أمريكا سبق لهم مشاهدة أفلام اباحية للشواذ

حسب المنظمة الخيرية البريطانية ناشيونال تشيلدرنز هومز فان 55 في المئة من البورنو مع الأطفال ينتج في أمريكا و 23 في المئة من روسيا

حسب الموقع المسيحي Christian News Wire أظهر استطلاع للرأي في يونيو 2014 بأن 68 في المئة من معتنقي المسيحية و 50 في المئة من رعاة الكنيسة يشاهدون الأفلام الاباحية

 

الدعارة

أما ريادة اليهود في شبكات الدعارة فحدث و لا حرج. و أكثر ضحايا القوادين و المهربين من غير اليهود. فها هو المؤرخ الأمريكي اليهودي ادوارد بريسطوف يقول

بين 1880 و 1939 لعب اليهود دورا بارزا في الرقيق الأبيض...لم تكن مساهمة اليهود واضحة فحسب و لكنها كانت أيضا غير مسبوقة تاريخيا و منتشرة على نطاق جغرافي واسع و مشحونة بأخطار سياسية جماعية

و شملت هذه التجارة مناطق واسعة من افريقيا و الهند و الصين و الفيليبين و أمريكا الشمالية و الجنوبية فضلا عن عدة بلدان أوروبية. و شملت أيضا دولا مسلمة مثل تركيا و لبنان و مصر. و من أشهر عصابات الرقيق الأبيض المافيا اليهودية تسفي ميغدال التي كانت تتخذ من الأرجنتين مقرا لها

و يقول بريسطوف بأن أحد المجرمين اليهود في بولندا و اسمه شيليم ليتسكي أنشأ كنيسا صغيرا في وارسو يجمع العاهرات و القوادين و القوادات و محكمة شرعية تفصل في النزاعات بينهم. و حسب بريسطوف فانه في سنة 1889 كانت النساء اليهوديات يشرفن على حوالي 70 في المئة من دور الدعارة المرخص لها في المناطق ما بين شرق بولندا و غرب روسيا. و في سنة 1908 ذكر القنصل الأمريكي في مدينة أوديسا (الأوكرانية حاليا) بأن تجارة البغاء هناك تكاد تكون محصورة في أيدي اليهود

أما المؤرخة دونا غاي من جامعة أوهايو صاحبة كتاب Sex and Danger in Buenos Aires فتقول

القوادون اليهود أصبحوا شبكة منظمة في المدن الكبرى في جميع أنحاء العالم. لقد كانوا أقوياء بصفة خاصة في المدينتين الساحليتين بالأرجنتين بوينوس آيريس و روساريو

و في سنة 1907 اعترف الحاخام اميل هيرش بأن 75 في المئة من تجارة الرقيق الأبيض في شيكاغو يسيطر عليها اليهود. و هذا الرقم أكدته الصحيفة اليهودية Foreward. و في سنة 1911 ذكر ارنست بيل في كتابه عن الرقيق الأبيض بأن اليهود الفاسدين هم العمود الفقري للتجارة الكريهة في نيويورك و شيكاغو

و مؤخرا في سنة 2001 حوكم اليهودي جويل غوردون (منشد ديني في كنيس يهودي) و زوجته اليهودية أليسون غرينبيرغ بتهمة امتلاك دار دعارة و التورط في البغاء بشيكاغو. و في نفس السنة ذكرت قناة Court TV (حاليا TruTV) الأمريكية أن اليهودي ستيفن كابلان مالك نادي التعري الشهير غولد كلاب في أطلانطا متهم قضائيا بتقديم رشى لضباط من الشرطة و جمع ثروة ضخمة من جلب العاهرات للمشاهير 

حسب تقرير لقناة سي ان ان سنة 1998 فان الكيان الصهيوني أكثر المناطق في العالم انتشارا للدعارة. و يتم جلب الآلاف من الفتيات الى هذا الكيان من عدة دول خاصة روسيا و مولدافيا و أوكرانيا و أوزبكستان و الصين من أجل العمل في الدعارة. و ذكرت صحيفة نيويورك تايمز في نفس السنة بأن الدعارة ليست ممنوعة قانونيا في (اسرائيل) و أن من بين زبنائها جنود الجيش الاسرائيلي

و اعترف اليهودي ليونارد فاين الكاتب المتخصص في الشؤون الاجتماعية لليهود أن من بين الفتيات المتاجر بهن من تصل أعمارهن الى 15 سنة بل و أصغر من ذلك و كل فتاة تجلب لقوادها ما بين 50 و 100 ألف دولار. لتصل مداخيل تجارة البغاء في الكيان الصهيوني الى حوالي 450 مليون دولار سنويا. و لذلك في مقالة بعنوان Not So Holy Land وصف الكاتب اليهودي ديفيد واينبيرغ وضع الدعارة في الكيان الصهيوني بأنه كاف لجعل الشخص يبكي من الأسى و يتقيأ من العار

اليهودي جوليوس فروم مخترع العازل الذكري الذي شجع ملايين من البشر على ممارسة الجنس خارج الزواج

رجل المافيا الخطير سيميون موجيليفيتش (يهودي روسي) من كبار المتاجرين بالنساء في الدعارة عالميا

 

خدعة كينسي

من أكبر دجالي القرن 20 عالم الحيوانات و الجنس ألفريد كينسي مؤسس معهد كينسي لأبحاث الجنس و التكاثر الذي مولته مؤسستا روكفلر (الماسونية) و غوغنهايم (اليهودية). يقول الكاتب يوجين مايكل جونز في كتابه Libido Dominandi ص 341

اهتمت عائلة روكفلر بهندسة المجتمع من خلال التلاعب بالجنس و كان تقرير كينسي الوسيلة التي ستجعل هذه الأمر ممكنا في المستقبل القريب

كينسي من أكبر المروجين للاباحية في القرن العشرين من خلال ما قدمه على أنه أبحاث علمية حقيقية. و قد اعترف فيما بعد مساعده بول جيبهارد بأن أكثر من نصف الأشخاص الذين أجرى كينسي الأبحاث عليهم كانوا من المساجين (أي أن أكثر المستجوبين مجرمون و مضطربون نفسيا و عاهرات و ليسوا أناسا عاديين). من بين الأكاذيب التي قدمها على أنها حقائق

أن التحرر الجنسي أمر عادي و من ثم فلا ضرر منه

أن 10 الى 37 في المئة من الرجال يكونون أحيانا مثليي الجنس

أن الأطفال يحبون الجنس منذ الولادة (حتى الطفلة ذات 4 شهور تحصل على النشوة الجنسية !) و بالتالي فان ممارسة الجنس مع الأطفال غير ضار

أن العادة السرية ليست ادمانا بل و تجعل الزواج أفضل

أن جميع أشكال النشوة الجنسية من أي مصدر كان و بأي طريقة أمر جيد. نقرأ على غلاف مجلة تايم الأمريكية سنة 1953 قول كينسي

الفعل غير الطبيعي الوحيد هو الذي لا تستطيع أن تمارسه

أن الدعارة و الاجهاض أمران مقبولان

أن المنحرفين الجنسيين لا يكررون أفعالهم الا نادرا

المنحرف جنسيا ألفريد كينسي داخل دير ثيليما التابع لكراولي

يقول تشارلز رايس الأستاذ في معهد نوتر دام للقانون بأن أبحاث كينسلي كانت مدفوعة ايديولوجيا و مدبرة و مضللة و أن اي قاض أو مشرع أو مسؤول عام يعتمد هذه الأبحاث سيكون متهما بالتقصير في عمله و اهمال وظيفته

حسب الكاتبة جوديث رايزمان فان كينسي كان نفسه من المثليين الذين كانوا يمارسون الجنس مع الأطفال. في حين كان اثنان من مساعديه في الأبحاث مغتصبي أطفال من الدرجة الأولى أحدهما نازي سابق

و عرف عن كينسي تحرشه المتكرر بالذكور و الاناث في جامعة انديانا حيث عمل كبروفيسور مبررا تصرفاته بأبحاثه عن الجنس. و عمل كينسي أيضا مستشارا لدى المؤسسة اليسارية ماتاتشاين أولى المؤسسات المدافعة عن الشواذ في الولايات المتحدة

اليهودي هيو هيفنر مؤسس بلايبوي قال بأن ما فعله فرويد و كينسي من أجل الجنس لم يفعله مثله غيرهما. و نصح هيفنر باعتماد مقاربتي فرويد و كينسي عند اغواء أي فتاة عذراء

خلال 50 عاما على نشر أبحاث كينسي المضللة قفزت نسبة الأمهات العازبات في أمريكا من 3.8 في المئة الى أكثر من 40 في المئة

أقوال تفضح الغزو الجنسي

 

المثلية الجنسية

يقول عالم النفس ريتشارد كوهين بأن الشذوذ الجنسي اضطراب يتطور لدى الذكور عندما يفشلون في الارتباط بآبائهم خصوصا في مرحلة المراهقة. لاحظ أن كوهين كان نفسه شاذا جنسيا لكنه استطاع أن يصبح شخصا عاديا و يتزوج و ينجب 3 أطفال. قام كوهين بعلاج مئات من الشواذ جنسيا و قد ربط بين السحاق و رد فعل النساء اللواتي تعرضن للرفض أو للاضطهاد على أيدي آبائهن. هذا التفسير يتماشى مع القاعدة النفسية التي تقول بأن كل حاجة غير مسددة ينتج عنها سلوك خاطئ

الدكتور تشارلز سوكاريدز الخبير النفسي من كلية ألبرت آينشتاين في نيويورك عالج خلال أكثر من 40 سنة من العمل المئات من الشواذ حيث نجح في اعادة ثلث مرضاه الى الميل الجنسي العادي. و هذا دليل آخر على أن الشذوذ الجنسي مرض سواء اعترف الشاذ بذلك أم لا

في كتابها بعنوان (اصلاح الهوية الجنسية) قامت السحاقية السابقة آن بولك باستطلاع شمل 256 امرآة سحاقية سابقا مثلها و استنتجت بأن الصدمات النفسية في الطفولة و الصورة الضعيفة عن الذات و الغضب من الرجال و ضعف العلاقة مع أحد الأبوين أو كليهما و الدعاية الاعلامية المدافعة عن المثليين كلها أسباب رئيسية وراء تطور انجذاب النساء تجاه بعضهن البعض

الأمريكي ديفيد بيكاب كان مثليا خلال شبابه ثم طلب العلاج فأصبح شخصا عاديا و صار يدير مركز نارث لدراسة او علاج الشذوذ الجنسي. مثال آخر يفضح كذب المتنورين و ادعائهم بأن المثلية الجنسية أمر صحي و فطري

الآن أصبح الشواذ جنسيا يعتبرون أنفسهم أسوياء و غيرهم مرضى في تحالف كامل مع الناشطات النسائيات اللواتي يعتبرن بأن الميل الجنسي السوي أمر ظالم. بدأ الشواذ بتفكيك جميع القيم الفطرية كالرجولة و الأنوثة و الزواج و الأسرة و دخلوا في جميع المؤسسات من بينها الكشفية و الجيش و المدرسة و همشوا الارث الديني

تقول ماشا غيسن الناشطة السحاقية اليهودية : سوف تتغير مؤسسة الزواج و ينبغي لها أن تتغير. و مرة أخرى لا أعتقد بأنه ينبغي أن توجد

و يقول النائب الأوروبي (سابقا) اليهودي دانييل كوهن بنديت

ليس للأسرة قيمة في حد ذاتها...ما يهم أكثر بالنسبة لي هو العلاقات بين الزوجين. مهما كان جنس الشريكين ينبغي أن يكون للزوجين المثليين نفس حقوق الزوجين المختلفين

و يقول الناشط المثلي اليهودي آلن يانغ : في مجتمع حر كل شخص سيكون شاذا

المصدر : (John D'Emilio, Intimate Matters: A History of Sexuality in America, p.322)

أما مؤرخ الجنس (اليهودي) جوناثان كاتز فيعتبر بأن الميل الجنسي المغاير (بين ذكر و أنثى) مجرد اختراع و يقول في كتابه The Invention of Heterosexuality, p.188

اذا حصل التحرريون من الشواذ و السحاقيات على المساواة الكاملة فانهم سيتخلصون من الحاجة الاجتماعية الى التمييز بين السوي و الشاذ

و نظرية أحرار الجنس Queer Theory التي تقول بأن هناك أشخاص لا يشعرون أنهم ذكر و لا أنهم أنثى فهم خارج هذه التصنيفات هي من تأسيس اليهوديتين ايف سيدغويك و جوديث باتلر

الطبيب و عالم الجنس اليهودي ماغنوس هيرشفيلد أسس سنة 1897 اللجنة الانسانية العلمية أول منظمة مدافعة عن المثليين و المتحولين جنسيا في العالم. هيرشفيلد هو أيضا مخترع مصطلح Transvestite و الذي يعني المتشبه بالجنس الآخر

اليهودي جورج واينبيرغ مبتكر مصطلح هوموفوبيا الذي تبنته وسائل الاعلام منذ 1969 للاشارة الى من يكره الشواذ ! (أصبح النفور من المثليين مرضا نفسانيا !)

اليهودي الألماني ويلهيلم فليس (على اليمين) كان صديقا حميما لفرويد. ادعى فليس أن الميل ثنائي الجنس أمر يولد مع الانسان و هي الفكرة التي تبناها فرويد و أدخلها في التحليل النفسي

الطبيب النفساني اليهودي ريتشارد ايساي جعل المحللين النفسيين يغيرون نظرتهم تجاه المثلية الجنسية و كتابه (Being Homosexual) هو أحد أوائل الكتب التي برهنت على أن المثلية ميل يولد مع الشخص

اليهودية بيتي بيرزون أول معالجة نفسانية في أمريكا تجهر بمثليتها

اليهودية روبرتا آشتنبيرغ أول شخصية تعترف بمثليتها تعين في منصب وزاري بأمريكا حيث عملت مساعدة لوزير الاسكان و التنمية الحضرية في ادارة الرئيس بيل كلينتون

اليهودي هارفي براونستون أول شخص معروف بمثليته ينصب قاضيا في كندا

الماسوني بيرتران دولانوي أول شخص معروف بمثليته ينصب عمدة لباريس

اليهودي ديفيد سيسيلين أول شخص معروف بمثليته ينصب عمدة لعاصمة ولاية أمريكية حيث أصبح سنة 2003 عمدة لمدينة بروفيدانس عاصمة ولاية رود آيلاند

اليهودي فريد كارغر أول مرشح للرئاسة الأمريكية يصرح بمثليته

ريتشل مادوو ذات الأصول اليهودية أول شخصية معروفة بمثليتها تقدم برنامجا اخباريا على قناة أمريكية رئيسية

اليهودية دانا انترناشيونال أول متحولة جنسية تفوز بمسابقة الغناء العالمية يوروفيجن

مسيرة للشواذ تمجد الشيطان

ومضة البرق الشيطانية على غلاف مجلة الشواذ ماتاتشين ريفيو عدد ماي 1959