لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا 

صناعة الفيروسات و الأخطار الوهمية

ان مجموعة من الأمراض التي تظهر من وقت لآخر و بصورة غريبة هي أمراض وهمية مفتعلة تروج لها النخبة العالمية للحفاظ على مصالحها..و أما ما ينتج من لقاحات فالغرض منها ضرب عصفورين بحجر واحد أي جني الأرباح الهائلة و في نفس الوقت تدمير صحة المواطنين. و في الحقيقة فان عددا من الفيروسات التي يتحدثون عنها تصنع في المختبرات فقط و خير مثال على ذلك فيروس H1N1 الذي يسمى بفيروس انفلونزا الخنازير و ما هو الا مركب مصنوع من فيروس الانفلونزا العادية + فيروس الانفلونزا التي تصيب الخنازير

و لقد قامت الصحفية النمساوية جين بورغرمايستر برفع دعوى قضائية ضد كل من منظمة الصحة العالمية و الأمم المتحدة و باراك أوباما و آخرين متهمة اياهم بسرقة و قتل مواطنين أبرياء بسبب اللقاحات الضارة ضد ما يسمى بانفلونزا الخنازير. و بسبب هذه المبادرة تم فصلها من عملها كمراسلة أوروبية لموقع عالم الطاقة المتجددة

ايبولا هو حلقة جديدة في مسلسل البروباغاندا الذي يروج كل سنة لوباء جديد. فالذي يسمونه بايبولا هو في واقع الأمر حمى نزيفية وجدت في افريقيا منذ القدم و لم تكتشف كما يزعمون في زايير سنة 1995. و الفيروس الغريب الشكل الذي يظهر في الاعلام على أنه فيروس ايبولا لا دليل على وجوده بشكل طبيعي بل يرجح أن يكون مصنوعا في المختبرات و هذا ما قاله خبير أمراض النبات سيريل برودريك في مقالة له بصحيفة ليبيريان أوبزورفر حيث وصف الايبولا بأنه خلية معدلة وراثيا. لا توجد علاقة تناسب بين ما يذكر في الاعلام من خطورة ما يسمى بايبولا و سرعة تفشيه و اجتياحه لدول بأكملها و بين عدد ضحاياه الذي لم يتجاوز بضع مئات

يقول الصحفي و الباحث جون رابوبورت في مقالة له بعنوان Is it Ebola or is it psychological warfare

ان الايبولا عملية دعائية..فاحداث الخوف بطريقة أو بأخرى هو عنصر ثابت في ممارسة السيطرة من الأعلى الى الأسفل على الناس. عندما يخاف الناس يصبحون مطيعين بالنسبة للسلطة. و هذه هي الأجندة

و هذا يبين أن منظمة الصحة العالمية هي منظمة فاسدة لا مصداقية لها. ففي 22 يناير 2007 بعثت الباحثة أليسون كاتز و التي قضت 17 سنة داخل المنظمة برسالة مفتوحة الى مديرتها الجديدة الصينية مارغاريت تشان. و في الرسالة اتهمت كاتز المنظمة بالفساد و المحسوبية و عدم فعالية المراقبة الداخلية و استنتجت بأن منظمة الصحة العالمية قد أصبحت ضحية للعولمة النيو ليبيرالية. و استنكرت كاتز المتاجرة بالعلم و العلاقات الضيقة بين الصناعة و المؤسسات الأكاديمية

 

ماذا يوجد في اللقاحات ؟

اللقاحات عادة ما تعطى للأطفال الصغار من أجل حمايتهم من أمراض معينة لكن معظم تلك الأمراض يبقى احتمال الاصابة بها احتمالا صغيرا. أما فعالية تلك اللقاحات فقد ثبت أنها ليست أصلا فعالية مطلقة حيث يتراوح احتمال نجاحها ما بين 35 في المئة و 90 في المئة. و لكن الأضرار الني يمكن لللقاحات أن تتسبب بها لصحة الانسان أكثر بكثير من منافعها. فما هي مكونات اللقاحات و ما هي خطورتها ؟

أنسجة من أجنة بشرية ميتة و تستخدم في لقاحات الحماق و التهاب الكبد اي و الحصبة الألمانية

أنسجة من أعضاء حيوانية تستخدم لزرع الفيروس في اللقاح و هي ضارة بالصحة . و الأعضاء التي تستخدم هي كلية القرد و قلب البقرة و مصل العجل و جنين و بيضة الدجاج و بيضة البطة و دم الخنزير و دم الخروف و كلية الكلب و دم الحصان و مخ الفأر

يقول الدكتور غارسيا سيلفا في مجلة Le Maroc Medical عدد 43

لا يوجد أي نوع من اللقاحات مأخوذ من القردة خال من الضرر على الجهاز العصبي

الفورمالدهيد يستخدم في اللقاحات كمثبت للنسيج و كمادة حافظة. عندما تدخل هذه المادة الى جسم الانسان و تمتص الأوكسيجين يؤدي ذلك الى تحمض الدم و أضرار بالكبد و الأعصاب و الكلى. و حسب صندوق الدفاع عن البيئة فان الفورمالدهيد من أكثر المواد الخطيرة على البيئة و صحة الانسان. و من الآثار الجانبية للفورمالدهيد

فقر الدم - العمى - السلبية النفسية - نزول الدم مع البول - التهاب القصبات الهوائية - عدم انتظام ضربات القلب - الاكتئاب - الامساك - التشنجات - التهاب الجلد - صعوبة التركيز - الدوار - اختناق الجنين - التهاب الأمعاء - آلام الرأس - الافراط في النشاط - الحساسية - النسيان - التهابات في الجهاز التناسلي - آلام المفاصل - آلام الكلى - فقدان حاستي الذوق و الشم - اضطرابات في الدورة الشهرية - تشنجات عضلية - الرعاف - الشعور بالغثيان - التهاب الرئة - طنين الأذن - التأخر في النطق - اضطرابات في التنفس - العقم - كثرة العطش

الزئبق يستخدم كمادة حافظة في اللقاحات و هو ثاني أكثر المواد سمية بالنسبة لجسم الانسان بعد الأورانيوم و مشتقاته لدرجة أن الخلايا العصبية في الدماغ يمكن أن تتحلل بعد 30 دقيقة فقط من التعرض للزئبق. كما تبين أنه يحدث تغيرات على مستوى الصبغيات. و من الآثار الجانبية للزئبق

التهاب المعدة - الشعور بالغثيان - اضطرابات في الكبد - آلام الرأس - الاصابة بالصمم - الفشل الكلوي - فقدان الرؤية الجانبية - التأخر العقلي للأطفال - التهابات في الجلد - فقدان الأسنان - القلق و الاكتئاب - الأرق

مضاد التجمد (الاثيلين غليكول) من مكونات لقاح شلل الأطفال. يعتبر مادة سامة للغاية بحيث أن ملعقة مائدة من هذه المادة كافية لقتل كلب يزن 20 رطلا. و من أضراره على جسم الانسان :

اضطرابات في الكبد و الكلى و الدم و الجهاز العصبي المركزي - اضطرابات سلوكية - التقيؤ - الاسهال - اضطرابات في الرؤية - شدة العطش -الاكتئاب

الألومينيوم يشتبه في تسببه بالسرطان و الزهايمر. كما يسبب تسممات في الدم و الأعصاب و الجهاز التنفسي

الفينوكسييثانول يشتبه في تسببه بالسرطان. يؤثر سلبا على الاستقلاب في الخلايا. و يمكن أن يمنع الاستجابة الأولى لجهاز المناعي

الفينول يشتبه في تسببه بالسرطان. و هو مادة سامة بالنسبة للدم و القلب و الكلى و الكبد و الأعصاب و الجهاز التنفسي و الأمعاء

الميثانول من المواد الكحولية السامة التي تستخدم في الصناعة كمذيب و كمضاد للتجمد بالنسبة للفيول. و عندما يدخل الى جسم الانسان يتم استقلابه الى فورمالدهيد

البورق يستخدم عادة كمبيد للحشرات و خاصة النمل. يشتبه في تسميمه للقلب و الدم و الغدد الصماء و الأمعاء و الكبد و الأعصاب و الكلى. أظهرت الدراسات بأنه يضعف الخصوبة لدى الفئران

الغلوتارالدهيد مادة سامة من أضرارها : التهابات في الحلق و الرئتين - الربو أو ضيق في التنفس - التهابات أو نزيف في الأنف - حساسية جلدية - آلام الرأس - الشعور بالغثيان

الغلوتامات أحادية الصوديوم من المعروف استخدامها كمحسن للمذاق في الأطعمة المصنعة. و من الآثار الجانبية لها

خدران في الرقبة - آلام في الصدر - آلام في الرأس - الشعور بالغثيان - تسارع ضربات القلب - صعوبة في التنفس

و أثبتت التجارب أيضا أن حقن حيوانات المختبر بهذه المادة قد تسبب لها في أضرار سريعة بالخلايا العصبية

مركبات السولفات و الفوسفات يمكنها احداث حساسية شديدة لدى الأطفال قد تصبح فيما بعد مزمنة

سولفات الأمونيوم من المواد المسرطنة و التي تحدث تحمضا في الدم. و هو مادة سامة بالنسبة للجهاز الهضمي و الجهاز العصبي و الجهاز التنفسي

سولفات الجينطاميسين من المضادات الحوية القوية التي تستخدم ضد الأمراض الخطيرة مثل الالتهاب الرئوي الحاد. الا أن لها آثارا جانبية منها الشعور بالخدران - ارتفاع ضغط الدم - الحكة - تقرحات في القرنية

سولفات النيوميسين تتفاعل مع امتصاص فيتامين بي6 فتتسبب في نوع نادر من الصرع و التأخر العقلي. كما تؤدي الى تسمم الكلى

الترايبوتيلفوسفات مادة أخرى مسببة للسرطان و مسممة للكلى و الأعصاب

البوليميكسين بي مضاد حيوي يسبب ألما موضعيا شديدا عند الحقن. و من آثاره الجانبية تورد الوجه - الدوار - الرغبة المفرطة في النوم

مستحلب البوليسورباط 20/80 مادة مسببة للسرطان و مسممة للجلد

السوربيتول محلي صناعي يشتبه في تسببه بالسرطان و تسميمه للكبد و الأمعاء

البيتا بروبيولاكتون مسبب أكيد للسرطان و مسمم للجهاز الهضمي و التنفسي و للجلد. من أخطر المواد على صحة الانسان

الأمفوتيريسين بي مادة خطيرة تسبب الفشل الكلوي و حساسية الهيستامين و فقر الدم و فشل القلب و تجلط الدم و الحمى و الشعور بالغثيان

بروتينات غريبة على الجسم تستخدم في اللقاح لتقوية الاستجابة المناعية و منها زلال البيض و الجيلاتين الذي يستخرج من جلد العجل أو الخنزير و الكاسيين أو بروتين الحليب و هذا الأخير يستخدم في لقاح الدي بي تي المركب ضد كل من الديفتيريا و السعال الديكي و الكزاز. رغم أن هذه البروتينات غير ضارة في الأصل بصحة الانسان الا أنه عند حقنها تصبح مادة سامة تكون في الجسم حساسية ضدها في المستقبل. و لذلك ظهرت في العقود الأخيرة حساسيات غريبة ضد اللاكتوز و البيض و الجوز لم تكن تحدث من قبل

اللاتيكس يستخدم في اللقاح ضد التهاب الكبد الوبائي بي حيث يعطى اللقاح عادة للعاملين في المجال الصحي. يتسبب اللاتيكس للممرضات في حساسية قوية و مزمنة. و أصبح هذا اللقاح يعطى أيضا للمواليد الجدد في عدة دول منها أوستراليا و الولايات المتحدة

الفيروسات الحيوانية و يعتبر بعضها غريبا على جسم الانسان و من أمثلة هاته الفيروسات فيروس اس في 40 لدى القرود. هذا الفيروس غير ضار بالنسبة للقرود أما اذا تم حقنه في جسم الانسان فانه يحفز ظهور أنواع من السرطانات منها سرطانات الدماغ و العظام و الرئة و اللمف. و قد ظهر هذا الفيروس خلال السنوات الأخيرة في البشر رغم ادعاء مصنعي لقاح شلل الأطفال بأنهم أزالوه من اللقاح. مما يعني أن ادعاءهم هو فقط ذر للرماد في العيون

الفيروسات البشرية و هي أساس اللقاحات تعطى بكميات ضئيلة بعد اضعافها أو قتلها حتى يتأقلم معها الجهاز المناعي. الا أن هذه الفيروسات نفسها بدخولها لجسم الانسان يمكن أن تعود الى حالتها الأصلية فتشكل خطرا مباشرا على الصحة. فالوسيلة الرئيسية التي تجمد نشاط الفيروس داخل اللقاح هي مادة الفورمالدهيد الا أن هاته الأخيرة يستطيع الجسم تفكيكها بعد الحقن و يمكن آنذاك للفيروس أن يسترجع حياته و نشاطه

الميكوبلازما هي عبارة عن متعضيات مجهرية تعد أصغر المتعضيات الحية على الاطلاق. و الكثير منها ممرضة حيث يسبب بعضها نوعا خاصا من الالتهاب الرئوي الحاد. و تستخدم في اللقاحات كمواد محفزة للاستجابة المناعية

الخميرة المعدلة وراثيا تستخدم في اللقاح ضد التهاب الكبد الوبائي بي. اذا كان تناول الأغذية المعدلة وراثيا ضارا بالصحة فما بالك بحقنها مباشرة في الجسم. تكاثر هذه الخميرة داخل الجسم يهاجم مباشرة الجهاز المناعي فيعرقل قدرة الجسم على طرد الفضلات و السموم و عن امتصاص المواد الغذائية المفيدة

الأحماض النووية الغريبة عن الجسم و تستخرج من حيوانات أو فيروسات أو بكتيريا. تببين أن حقن هذه الأحماض يؤدي الى اندماجها و لو جزئيا مع الحمض النووي للشخص المستقبل. مما قد يؤدي الى تشوهات خلقية في الأجيال التالية

اليهودي موريس خاراش أول من أنتج الثيوميرسال أو الثيميروسال و هو مركب كيماوي سام يستخدم في اللقاحات في عدد من دول العالم

و قد صرحت الدكتورة جودي ميكوفيتز خبيرة الكيمياء الحيوية و مديرة الأبحاث السابقة في معهد ويتمور بيترسون بأن حوالي 6 في المئة من الشعب الأمريكي يحملون في أجسادهم فيروسات قهقرية بسبب اللقاحات التي خضعوا لها و أن تلك اللقاحات تهددهم بالاصابة بالعديد من الأمراض من أبرزها متلازمة التعب المزمن و التوحد و الزهايمر و داء لو غيهرينغ (التصلب الجانبي الضموري) و داء الباركينسون (الشلل الرعاش)

و حذرت ميكوفيتز في كتابها (الطاعون) بأنه لا يجب أن يلقح الشخص الا عند الضرورة القصوى لأن اللقاحات غير آمنة ليس فقط بسبب احتوائها لفيروسات بل و أيضا بسبب مواد أخرى ضارة بالجسم مثل الزئبق و الألومينيوم

أما براندي فاوغام مندوبة المبيعات السابقة لدى شركة ميرك للأدوية فأكدت بأن مصنعي اللقاحات يستغلونها لجني أرباح ضخمة و ليس لخدمة الصحة العامة. و ذكرت بأنه في الولايات المتحدة تفوق نسبة استخدام اللقاحات بأكثر من ضعفي ما يكون في بقية الدول المتقدمة و لهذا توجد في أمريكا أعلى معدلات وفيات الأطفال و الربو و الحساسية و اضطراب النشاط الزائد و لوكيميا الأطفال و داء السكري من النوع الأول

في حين يقول الدكتور أندرو ويكفيلد الأخصائي السابق في أمراض الجهاز الهضمي و مؤلف كتاب Callous Disregard: Autism and Vaccines - The Truth Behind a Tragedy

ما يقلقني هو غياب دراسات كافية بشأن الآثار الجانبية السلبية بعيدة المدى لللقاحات المستخدمة في برامج التلقيح و تقديم هذه اللقاحات بشكل متزايد دون أن تختبر بشكل كاف

و يقول الدكتور غيرارد بوشوالد أخصائي الطب الباطني و أمراض الرئة مؤلف كتاب Vaccination - A Business Based on Fear

السبب وراء الترويج للتلقيحات بهذه الكثافة هو منع الناس من أن يتوصلوا الى أن اللقاحات لا تحمي حتى في حالة الوباء...اننا نعمل على تدمير صحة و ذكاء أجيالنا المستقبلية ببطء و ثبات...فالتلقيح يشكل اساءة للأطفال و جريمة ضد الانسانية

و في مقالة لها بعنوان الأكاذيب العشرة الكبرى حول التلقيح بتاريخ 5 ديسمبر 2013 تقول الصحفية و الكاتبة الفرنسية سيلفي سيمون

عديدون هم من يعتقدون بأن معظم الأوبئة قد اختفت بفضل التلقيحات و يرفضون التشكيك في فعاليتها...انهم لا يتساءلون أبدا لماذا هذه الأوبئة لم تستمر في الانتشار في البلدان التي لم تمارس التلقيحات أو تخلت عنها

و تقول أيضا في نفس المقالة

في الخريف من كل سنة تطلق وسائل الاعلام التي تدفع لها الصناعة الدوائية حملات اعلانية لحث الكبار على التلقيح ضد الزكام. و من أجل جذب المستهلك أكثر يدعون بأنه مجاني. ها هي الأكذوبة الأولى مسبقا لأن الجميع يعلم أنه لا شيء تقريبا مجاني هناك...فاللقاحات المسماة بالمجانية يدفع ثمنها بكل تأكيد المستخدمون على شكل رسوم للضمان الاجتماعي. لكن كل هذا ليس مسألة شنيعة للغاية لو كان اللقاح فعالا...من بين آثاره الجانبية العديدة ينبغي أن نذكر التهاب التامور الحاد (الغشاء المحيط بالقلب) و مشاكل في القلب و أمراض عصبية مثل التهاب الدماغ و الاعتلال النخاعي و انسداد في العرق المركزي لشبكية العين و شلل النصف السفلي و القائمة تطول. ان أبحاث الدكتور هيو فيودنبيرغ عالم المناعة الأمريكي الشهير قادته الى الربط بين التلقيحات المنتظمة ضد الزكام و الخطر المتزايد للاصابة بمرض الزهايمر

في سنة 2006 سجلت نيجيريا زيادة في عدد الاصابات بداء السل رغم توفر التلقيح ضده

اليهودي باروخ صامويل بلومبيرغ مكتشف لقاح التهاب الكبد الوبائي B

اليهودي والديمار هافكين مكتشف لقاحي الكوليرا و الطاعون

اليهودي الأمريكي دروو وايسمان اخترع الى جانب الأمريكية من أصل هنغاري كاتالين كاريكو تقنية mRNA التي استخدمت في لقاحات فايزر و موديرنا  ضد كورونا

على اليسار اليهودي جوناس سالك مكتشف لقاح شلل الأطفال و على اليمين اليهودي ألبرت سابين مطور لقاح شلل الأطفال الفموي

الماسوني ادوارد جينر أب التلقيح و مكتشف لقاح الجذري

جون فرانكلين ايندرز مكتشف لقاح الحصبة كان عضوا في المنظمة السرية اللفافة و المفتاح

رسم بياني يشير الى انخفاض نسبة الوفيات بمرض شلل الأطفال في الولايات المتحدة و بريطانيا الى حوالي النصف قبل أن يستعمل اللقاح المضاد له بين الخمسينات و الستينات. و هذا دليل قاطع على أن اللقاحات لم تنقذ البشر من الأمراض المميتة

 انخفاص نسبة الوفيات بمرض الحصبة على مدى سنوات طويلة في انجلترا و ويلز قبل البدء في استعمال اللقاح المضاد له سنة 1965 

انخفاص نسبة الوفيات بمرض السعال الديكي على مدى سنوات طويلة في انجلترا و ويلز قبل البدء في استعمال اللقاح المضاد له سنة 1950

رسم بياني يشير بوضوح الى انخفاض نسبة الوفيات بأمراض الحصبة و الحمى القرمزية و التيفويد و السعال الديكي و الديفتيريا في الولايات المتحدة قبل أن تستعمل اللقاحات المضادة لكل من هذه الأمراض

انخفاض نسبة الوفيات بداء السل في ألمانيا الاتحادية سنوات قبل أن تبدأ وزارة الصحة الألمانية بالتلقيح ضد المرض في السبعينات

Source: Deggeller L.:Concerning Childhood Vaccinations Today. Journal of Anthrop Med, 1992, 9, 2,1-14

انخفاض نسبة الوفيات بالسعال الديكي في سويسرا سنوات قبل الشروع في التلقيح ضده في أواسط الأربعينات

 

على اليمين رسوم بيانية تبين انخفاض نسبة الاصابة و الوفيات بداء الديفتيريا بشكل طبيعي في ألمانيا الغربية دون تلقيح و بشكل أسرع حتى من 19 بلدا أوروبيا استخدم التلقيح. و على اليسار رسم بياني يشير الى ارتفاع في نسبة الوفيات في برلين (شرق ألمانيا) عند بدء استخدام التلقيح ضد المرض و انخفاض سريع بمجرد الاستغناء عن التلقيح

و نقلت المجلة العلمية الفرنسية La Presse Médicale قول الدكتور روبير روندو من كلية ليون للطب

ما بين 1943 و 1947 تم تلقيح ما لا يقل عن 5 ملايين طفل (ضد الكزاز) أي أكثر من نصف الساكنة ممن تتراوح أعمارهم ما بين 1 و 14 سنة. كان يفترض بهذا التلقيح الجماعي أن يؤدي الى انخفاض ملحوظ في عدد الوفيات لكن الاحصائيات الرسمية تظهر بأن عدد وفيات الأطفال بسبب الكزاز لم يتغير على الاطلاق بين 1943 و 1947

و صرح البروفيسور ميشيل راي لمجلة Impact Médecin عدد 13 أكتوبر 1995

ان الحماية التي يمنحها التلقيح (ضد الديفتيريا) تدوم أقل من المناعة الطبيعية و لا تتجاوز 50 في المئة بعد 10 سنوات من التلقيح

 

هل نظرية جرثومية المرض صحيحة ؟

تقول هذه النظرية بأن الجسم يصاب بالمرض بسبب جرثومة أو فيروس أي أن عامل الاصابة خارجي الا أن هذا التفسير غير دقيق في واقع الأمر فالجراثيم أو الفيروسات هي نتيجة و تحصيل حاصل لخلل موجود في الجسم يتسبب فيه الانسان بنفسه عند اتباعه لأي سلوك غير صحي مثل سوء التغذية و التدخين و عدم ممارسة الرياضة و تناول الأدوية بشكل دائم أو عشوائي و غير ذلك

فالسبب في المرض داخلي و ليس خارجيا و الشاهد في هذا الأمر أن العديد من الناس تكتشف في أجسادهم فيروسات معينة و لكن صحتهم سليمة و لا تظهر عليهم أي أمراض بفضل قوة مناعتهم. و لكن النخبة العالمية تركز فقط على الجراثيم و الفيروسات لغاية في نفس يعقوب

اليهودي الألماني فريدريش غوستاف هينلي من أوائل القائلين بنظرية جرثومية المرض

يقول هاوارد هينك في كتابه (نظرية جرثومية المرض ضلال متعمد)

كان من المهم بالنسبة للصناعة الطبية الحديثة أن ترسخ في عقول الناس في العالم الغربي الاعتقاد بأن الخلاص من جميع المتاعب خاصة الجسدية يكمن خارج منظومة الفرد و مسؤوليته لأن السبب فيها عوامل خارجية و أن العلاجات الكيميائية (الأدوية) سوف تخلصه من المرض و تجعله حرا من مسؤوليته اليقظة

كمثال على ذلك من الواقع نجد أن البعوض يبحث عن المياه الراكدة و يتكاثر فيها و لكنه ليس هو السبب في ركود المياه و تلوثها

و يرى نفس الشيء البروفيسور جول تيسو عالم الأحياء الراحل حيث بين بأن المتعضيات الحية عندما تصبح مضطربة تنتج هي نفسها بكتيريا و فيروسات ممرضة

فالمرض يأتي من الداخل و ليس من الخارج. و هذا يوافق القول المنسوب الى الامام علي رضي الله عنه

دواؤك فيك و ما تبصر و داؤك منك و ما تشعر

و يقول الدكتور ايريك أونسلي في كتاب له بعنوان (باستور..قرن من التضليل العلمي)

الأطباء النادرون الأوفياء للتقليد و الذين يجتهدون في تقديم وسائل استرجاع الصحة لمرضاهم يتعثرون كل يوم أمام عائق ضخم...هو الأسطورة الباستورية في الأصل الجرثومي للأمراض...لقد اتبع الطب الطريق السهل للعقول الصغيرة عقول أولئك الذين يرون العدو في كل مكان و يقتلونه بسلاح المضاد الحيوي أو يخدعونه بمكر اللقاح

 

حقيقة مرض الايدز

ان مرض الايدز الذي أصبح من أخطر الأمراض حاليا لا يخلو بدوره من مؤامرة. و المؤامرة هنا تتجلى في الفيروس المسبب للمرض و في أبرز الأدوية التي يزعمون أنها تخفف المرض. لقد اتفق عدة علماء و باحثين على أنه لا توجد أية علاقة بين فيروس الهيتش آي في الذي زعموا اكتشافه فجأة في افريقيا و بين الايدز كمرض...و الدليل أنه لا تظهر أية صور مجهرية للفايروس و هو في جسم المريض و كل الصور المزعومة للفايروس هي عبارة عن رسوم تخطيطية ليس الا...بل حتى اختبار الكشف عن الاصابة بالمرض لا تظهر وجود الفايروس نفسه انما كل ما تظهره هو وجود مضادات أجسام معينة أنتجها الجسم

اثنان على الأقل من مساعدي لوك مونطانيي في اكتشاف فيروس الايدز المزعوم يهوديان و هما (على اليمين) جون كلود شيرمان و ويلي روزنباووم

و عندما نرى الرسم التخطيطي للفايروس المزعوم فان أول ما يتبادر الى الذهن هو البنية المعقدة للفايروس و التي لا يوجد لها مثيل فيما اعتدنا من فيروسات و هذه اشارة قوية الى كون هذا الفيروس مصنوعا بدقة في المختبرات

و يشير جون ويست عالم الأحياء الأوسطرالي في كتابه The AIDS time bomb بأن الفيروس مصنوع انطلاقا من فيروس آخر

ان فيروس الايدز الحالي كما يظهر من خلال البحث هو المنتج النهائي من فيروس اس في 40 أو هجين منه

و تقول تاتيانا غراتشيفا في كتابها Invisible Khazaria : Algorithms geopolitics and stategii secret wars of the world behind the scenes

توجد أدلة مكتوبة على أن الايدز تم نشره في افريقيا من طرف مجموعات التخطيط الأسري عبر حقن تحمل مانع الحمل الهورموني ديبو بروفيرا

 

المحامي الراحل و الناشط الحقوقي الدكتور بويد غريفز رفع دعوى ضد الحكومة الأمريكية سنة 1999 بعدما حصل عل وثائق تكشف أنها مسؤولة عن صنع فيروس الايدز في المختبرات و نشره قبل أن يعلن رسميا عن اكتشافه و ذلك منذ 1971. الوثائق تشير أيضا الى تعاون بين الولايات المتحدة و الاتحاد السوفياتي لتنفيذ هذا المخطط

و لكنهم روجوا لفكرة مفادها أن الفيروس انتقل طبيعيا من القرود الى البشر عن طريق أكلها أو ممارس الجنس معها.و قد وجد الدكتور الأمريكي روبيرت ستريكر أن تطور فيروس الايدز في قرود افريقيا كذبة كبرى و أنه لو كانت القرود هي السبب لكان وباء الايدز منتشرا لدى ساكنة البيغمي من الأفزام الذين يعيشون في الأدغال أكثر من ساكنة الحواضر أما الواقع فهو عكس ذلك تماما و أن انتقال المرض الى الانسان عن طريق عضة قرد أمر يكاد يكون شبه مستحيل

و اذا كان الايدز قد انتشر أولا في القارة السوداء فيكون بسبب اللقاحات التي قدمت للأفارقة. تقول فرضية OPV AIDS hypothesis بأن أصل الايدز هو لقاحات شلل الأطفال التي صنعت من أنسجة القرود ثم أعطيت لمليون افريقي ما بين 1957 و 1960 في حملات تلقيح جماعية. هذه الفرضية دعا قلة من العلماء الى بحثها بجدية و منهم عالم الأحياء الانجليزي ويليام دونالد هاميلتون لكن جميع رسائله الى المجلات العلمية بخصوصها تم رفضها

يقول الدكتور روبرت ويلنر في كتابه Deadly Deception: the Proof That Sex And HIV Absolutely Do Not Cause AIDS

لقد جعلوا من فيروس الهيتش آي في كبش فداء لعجزهم و أصبح هو المدخل الى الغنى و المجد و السلطة. ان حرب التضليل الواضحة جعلتنا ننسى أهمية المعارف الأولية في مجال الأبحاث و الأمراض و المنطق البسيط

اليهوديان صامويل برودر (على اليمين) و جيروم هورفيتز أبرز مطوري عقار AZT الخطير. هورفيتز طور عقارا آخر ضد الايدز لا يقل خطورة و هو D4T

بوروز ويلكام الشركة التي صنعت عقار الاي زي تي أحد مؤسسيها هو الماسوني هنري ويلكام

و بالفعل فعلى قارورة الآي زي تي نجد نصيحة مكتوبة مفادها بأن هذا الدواء سام اذا تم استنشاقه أو بلعه أو لامس الجلد. الأعضاء المستهدفة هي الدم و النخاع و العظام. ارتد ملابس مناسبة واقية. استشر الطبيب اذا لم تشعر بأنك في حالة جيدة. لاحظ أن القارورة الواحدة من هذا الدواء تحتوي عل 100 ميليغرام بينما يوصف لمرضى الايدز ما بين 500 الى 1500 ميليغرام يوميا

يقوم هذا العقار الخطير بضخ قواعد آزوتية صناعية داخل نواة الخلية مما يجعل الفيروس على حد زعمهم لا يستطيع انتاج نفسه انطلاقا من الخلية المصابة و بذلك فهو يكبح على الأقل انتشار الفيروس. بينما هو في الواقع يخلق فوضى في الخلية تاركا فيها أجساما دخيلة على الحمض النووي الذي يتكون من قواعد أزوتية طبيعية. و بالتالي فان جسم الانسان يمتلئ مع مرور الوقت بهذه الأجسام الكيماوية

يقول الدكتور هانز سانغر بروفيسور علم الأحياء الجزيئية و علم الفيروسات في معهد ماكس بلانك للكيمياء الحيوية بألمانيا في رسالة له الى الصحيفة الألمانية Süddeutsche Zeitung سنة 2000

لا يمكن للهيتش آي في أن يكون مسؤولا عن الايدز. بعد ثلاث سنوات من الدراسة المتأملة و المكثفة للكتب العلمية المتعلقة بالموضوع و باعتباري عالم فيروسات و عالم أحياء جزيئية متمرس توصلت الى الاستنتاج المدهش التالي : لا يوجد في الواقع دليل واحد مقنع علميا على وجود الهيتش آي في. و لا مرة واحدة تم عزل و استخلاص مثل هذا الفيروس القهقري بالطرق الكلاسيكية لعلم الفيروسات

خلاصة القول نجدها في كتاب Ten Lies About Aids للمؤلفين الدكتور اتيان دي هارفن و جون كلود روسي حيث يفند المؤلفان الأكاذيب التي تم ترويجها بخصوص المرض و هي

أن الايدز مرض حديث

أن وجود فيروس الهيتش الآي في قد تم اثباته بشكل صحيح

أن الهيتش آي في هو سبب الايدز

أن الأدوية المكافحة للفيروس هي نافعة لمن يعاني من الايدز

أن ايجابية المصل تشير الى الاصابة بالفيروس

أن الايدز مرض معد

أن فيروس الهيتش الآي في مسؤول عن العديد من الأمراض

أنه من الأفضل للناس أن يعرفوا الحالة المصلية للفيروس لديهم

أن الايدز وباء منتشر يصيب عموم السكان

أن جميع الباحثين الطبيين متفقون بدون منازع على أن الهيتش آي في هو سبب الايدز

أقوال عن خديعة الأوبئة - حقيقة شركات الأدوية العالمية

 

شركات الأدوية العالمية و المتاجرة بمعاناة البشر

تجني شركات الأدوية الكبرى ملايير من الدولارات كأرباح من الأدوية التي تصنعها و الذي أصبح مكشوفا الآن أن جزءا مهما منها هي أدوية تضر أكثر مما تنفع بما تحتوي من سموم و مواد كيماوية لا تتماشى مع طبيعة الجسم البشري..ان هذه الشركات تنظر الى أجساد البشر نظرة ميكانيكية دون مراعاة أن الجسم البشري يحب ما هو طبيعي و لا ينسجم مع ما هو صناعي. كما تقوم شركات الأدوية العالمية بالضغط من أجل التأثير على الأبحاث العلمية لصالحها

تعد شركات الأدوية الكبرى من أغنى المؤسسات في العالم حيث تبلغ مبيعات الأدوية أكثر من تريليون دولار في السنة مستفيدة من الأوبئة المفتعلة و من أدوية الأمراض الخطيرة و المزمنة الباهظة الثمن

و يقول الدكتور الفرنسي سوفور بوكريس في كتابه La Fabrique de Malades

للصناعة الدوائية هوس دائم بالربح أكثر... و عندما لا يستطيعون ايجاد الأدوية لأمراض أخرى يحاولون توسيع مجال الأمراض بحيث يتحول الأشخاص الأصحاء الى مرضى

القاعدة تقول القليل من السم دواء و الكثير من الدواء سم. بالفعل فان من يتناول الأدوية بصفة دائمة تصاب كبده بالتسمم مع الوقت مما يؤثر تأثيرا جذريا على صحته العامة و جهازه الهضمي بصفة خاصة

يقول خبير كيمياء الأدوية الأمريكية شين ايليسون في كتابه Health Myths Exposed

عندما تستعمل العقاقير الدوائية كما هي موصوفة فانها تقتل من البشر أكثر مما يقتل الارهاب و حوادث السيارات و الايدز و المخدرات كلها مجتمعة

و صرح الدكتور برنار بيغو لصحيفة لو فيغارو الفرنسية في عددها الصادر بتاريخ 27/5/2013

ان الآثار الجانبية للأدوية مسؤولة عن وفاة ما لا يقل عن 18 ألف شخص في فرنسا كل سنة أي أكثر من حالات الانتحار و حوادث السير مجتمعة

و يقول الطبيب الفرنسي هنري جوايو جراح السرطان من جامعة مونبولييه 1

كل تدخل في الجسم البشري و من ثم كل حقن له بأجسام غريبة عليه يحمل خطرا معينا. باعتباري أحد الأطباء هذا أول شيء نتعلمه. ان قسم أبقراط الذي نؤديه يبدأ بهذه الكلمات (عدم الاضرار بالمريض قبل كل شيء)

ان الأمراض ما هي الا انذارات على نظام حياة خاطئ و بالتالي فهي ليست مجرد أعطال في الجسم تحتاج الى الدواء و انتهى الأمر. بل هي رسائل الى الشخص حتى يعيش بطريقة صحية. و في نفس الوقت تكون مجموعة من الأعراض محاولة من الجسم لتصحيح ما به من خلل و لهذا قال الطبيب الاغريقي الشهير أبقراط : اعطني الحمى و أستطيع أن أعالج أي مرض

و قال رسول الله (ص) في حديث صحيح رواه البخاري و مسلم

مَثَلُ المؤمنين في تَوَادِّهم وتراحُمهم وتعاطُفهم: مثلُ الجسد، إِذا اشتكى منه عضو: تَدَاعَى له سائرُ الجسد بالسَّهَرِ والحُمِّى

تصرف الصناعة الدوائية في الولايات المتحدة على الاعلانات و التسويق ضعف ما تصرفه على البحث و التطوير العلمي. و لذلك يتابع مشاهدو التلفاز في الولايات المتحدة أكثر من 16 ساعة من اعلانات الأدوية في السنة أي أكثر من الوقت الذي يقضيه معظم المواطنين في السينما. و يصرف الأمريكيون حوالي 200 مليار دولار سنويا على العقاقير. و حسب مجلة نيكسوس فان عائلة روكفلر وحدها تمتلك نصف الصناعة الدوائية في الولايات المتحدة

اليهودي سايمون فليكسنر (على اليمين) أول مدير لمعهد روكفلر للأبحاث الطبية كان صديقا حميما و مستشارا للملياردير الماسوني جون روكفلر. على اليسار شقيقه أبراهام فليكسنر صاحب تقرير فليكسنر (1910) الذي مهد لتحويل الطب الأمريكي الى طب يعتمد على الأدوية الكيماوية. آبراهام كان يؤمن بأن الأمريكيين السود و الفقراء يشكلون تهديد لصحة البيض من الطبقات العليا و المتوسطة و دعا الى منع الأطباء السود من معالجة البيض !

 فيزر شركة الأدوية الأولى عالميا في المبيعات (ما بين 1995 و 2005 اشترت فيزر لوحدها أكثر من 20 شركة فتوسعت هيمنتها على سوق الأدوية) هي التي ابتكرت الفياغرا العقار الخطير ضد الضعف الجنسي و الذي تسبب في موت عدة أشخاص حول العالم كونه يؤثر سلبيا على صحة القلب. في 1996 ذهب أفراد من الشركة الى نيجيريا و اتخذوا من أطفالها فئران تجارب حيث أعطوهم مضادا حيويا في طور التجريب فكانت النتيجة أن مات العشرات من الأطفال و أصيب آخرون بتشوهات جسدية و عقلية

منذ سنة 2004 دفعت  كل من فيزر و ايلي ليلي و بريستول مايرز سكويب و 4 شركات عقاقير أخرى ما مجموعه 7 ملايير دولار كغرامات حيث اعترفت 6 من هاته الشركات أمام المحاكم بأنها كانت تسوق لأدوية من أجل استعمالات غير مقبولة رسميا. 15 في المئة على الأقل من مبيعات الأدوية في الولايات المتحدة تمت دون التأكد من مدى سلامتها

و تعتبر غلاكسو سميث كلاين سادس أكبر شركة مصنعة للأدوية في العالم. و قد تشكلت سنة 2000 باندماج شركتين هما غلاكسو ويلكام و سميث كلاين بيتشام. فأما غلاكسو ويلكام فقد تشكلت باندماج شركتي بوروز ويلكام و غلاكسو. غلاكسو أسسها اليهودي جوزيف ناثان و بوروز ويلكام أحد مؤسسيها هو الماسوني الأمريكي هنري ويلكام. و شركة بوروز ويلكام هي الشركة المصنعة لعقار اي زي تي الشهير ضد الايدز و سنرى لاحقا حقيقة هذا العقار

هوفمان لا روش من كبريات شركات صناعة الأدوية في العالم أسسها في سويسرا اليهودي فريتز هوفمان لاروش سنة 1896

تيفا كندا من أكبر شركات صناعة الأدوية الجنيسة في كندا أسسها تحت اسم نوفوفارم سنة 1965 اليهودي ليسلي دان. و أصبحت فرعا من شركة تيفا الاسرائيلية

الدكتورة مارسيا اينجل و التي شاركت لأكثر من عقدين في مجلة نيو انغلند الطبية تكشف في كتابها The Truth About the Drug Companies كيف تحولت هذه الشركات من دورها الأصلي و هو ابتكار و تصنيع الأدوية النافعة الى ماكينات تسويقية ضخمة هدفها مراكمة الأرباح

تكشف الباحثة الفرنسية كلير سيفراك في كتابها Complot Mondial contre la Santé قوة لوبي الصناعة الدوائية فتقول بأن

شركات الأدوية لوحدها تمول منظمة الصحة العالمية أكثر من جميع بلدان العالم المنضوية تحت لوائها

تمول التكوين المستمر للأطباء بعد تخرجهم

تمول بنسبة 83 في المئة ما يسمى بالآفسابس و هي المنظمة التي تعنى بمراقبة فعالية الأدوية و مدى خطورة آثارها الجانبية

نمول مجموعة من الجامعات و المجلات الطبية

تقدم كل سنة 57 مليار دولار لكبار الأطباء حتى يؤثروا على زملائهم

تخدع الناس عندما تتظاهر بانتاج بعض الأدوية الجديدة و ما هي الا نفس الأدوية السابقة مع تغيير الاسم فقط

لها عملاء في كل من منظمة الفاو للزراعة و الأغذية و منظمة التجارة العالمية و ادارة الغذاء و الدواء

و يقول الدكتور الدانماركي بيتر غوتش أحد مؤسسي منظمة كوكرين الطبية و صاحب كتاب Deadly medicines and organised crime : how big pharma has corrupted healthcare

لقد اشتروا (شركات الأدوية) كل شخص بما في ذلك وزراء الصحة في بعض البلدان. هناك كم هائل من الفساد...ان صناعة الأدوية تشتري البروفيسورات أولا ثم رؤساء الأقسام ثم الأطباء الرئيسيين و هكذا...السبب الرئيسي الذي يجعلنا نتناول الكثير جدا من الأدوية هو أن شركات الأدوية لا تبيع الدواء بل تبيع الأكاذيب حول الدواء...عمليا كل شيء نعرفه عن الأدوية هو ما اختارته الشركات لتقوله لنا و لأطبائنا..و المرضى لا يعرفون ذلك فرغم أن أطباءهم قد يعرفون الكثير عن الأمراض و الفيزيولوجيا و علم النفس الا أنهم يعرفون القليل و القليل جدا عن الأدوية التي لم تحضر بعناية من طرف الصناعة الدوائية..اذا لم تكن تعتقد بأن النظام خرج عن السيطرة ابعث لي برسالة الكترونية و اشرح لي لماذا تكون الأدوية السبب الثالث المؤدي للموت

و يقول أيضا

في سنة 2012 اكتشفت بأن شركات الأدوية العشرة الكبرى في العالم ترتكب جرائم خطيرة و متكررة الى درجة أنه ينطبق عليهم معيار الجريمة المنظمة حسب القانون الأمريكي. لقد اكتشفت أيضا كم هي هائلة الآثار السلبية لهاته الجرائم. انهم يتورطون في سرقات ضخمة للأموال العامة و يساهمون بشكل كبير جدا في جعل الأدوية ثالث سبب مؤدي للموت بعد أمراض القلب و السرطان

يقول الدكتور دونالد لايت بروفيسور الصحة المقارنة في كلية نيوجيرسي للطب في تصريح له خلال الاجتماع السنوي لجمعية علم الاجتماع الأمريكية / 17 غشت 2010

أحيانا تخفي شركات صناعة الأدوية أو تقلل من شأن المعطيات حول الآثار السلبية الخطيرة للأدوية الجديدة و تبالغ في فوائدها. و بعد ذلك تقضي في التسويق ضعفي الى 3 أضعاف الوقت الذي تستغرقه في البحث لاقناع الأطباء...و قد يحصل الأطباء على معلومات خادعة فيضللوا مرضاهم بخصوص مخاطر الدواء الجديد

و قد قامت الجمعية الفرنسية فورمينديب التي تسعى الى استقلالية الطب و الأطباء بدراسة نشرت نتائجها في 9 يناير 2017. و كان الهدف من الدراسة كشف علاقات المصالح ما بين مختبرات الأدوية و كليات الطب في فرنسا. تبين من خلال الدراسة أن طلاب السنة الثالثة في كليات الطب يحصلون على الأقل كل أسبوع على هدية أو يشاركون في نشاط ممول من طرف شركات الأدوية. و من جهة أخرى يروج مدرسو الطب دائما لتلك الشركات. و في اطار هذه الدراسة يقول الطبيب جون سيباستيان بورد العضو في جمعية فورمينديب

بعض ممثلي الصناعات الدوائية يشغلون مناصب في مجالس ادارة الكليات. و هناك مختبرات من الممولين بل و من الأعضاء المؤسسين لتلك الكليات

على اليمين الماسوني ألكساندر فليمينغ مكتشف البينيسيلين و على اليسار اليهودي سيلمان واكسمان مكتشف الستريبتوميسين. الاثنان يعتبران أبوي المضادات الحيوية التي ظهرت آثارها السلبية الكثيرة على صحة الانسان. واكسمان هو أيضا مكتشف عقار ( الأكتينوميسين دي) أول مضاد حيوي يظهر نشاطا مكافحا للسرطانات

اليهودي ارنست تشين حصل على جائزة نوبل سنة 1945 مناصفة مع الماسوني ألكساندر فليمينغ لأبحاثهما حول البينيسيلين. تشين لم يكن فحسب يهوديا بل صهيونيا خالصا

اليهودي البولوني ليو ستيرنباخ مكتشف البينزوديازيبينات الفئة الرئيسية من المهدئات النفسية و أشهرها الفاليوم و الليبريوم

عائلة ساكلر اليهودية و على رأسها الطبيب النفسي و رجل الأعمال آرثر ساكلر تسببت في ما يعرف بأزمة الأفيون أو أزمة المواد الأفيونية و هي مسكنات شبيهة بالمخدرات ارتفع استهلاك الأمريكيين لها من أواخر التسعينات الى الآن بشكل مهول فتسبب ذلك في وفاة آلاف الناس و حققت العائلة أرباحا طائلة بفعل التسويق المضلل. اليهودي آرثر ساكلر هو الذي ساعد شركة فيزر (المصنعة للفياغرا) على البدء بصناعة الادوية الموصوفة

 

حقيقة علاج السرطان

ان شركات الأدوية العالمية لا تهتم بصحة الناس بقدر ما تهتم بالمال. و لا تهتم بالأمراض الخطيرة فعلا مثل السرطان الذي أصبح يقتل واحدا من كل أربعة أشخاص في بعض الدول و تدعم العلاجات الكيماوية للسرطان التي تزيد الجسم تخريبا حيث أن معظم من يخضع لهاته العلاجات لا يعيش سوى فترة قصيرة ثم ما يلبث أن يموت

فقد ثبت أن العلاج الكيماوي للسرطان يِؤدي الى وفاة المريض بعد 5 الى 15 عاما من العلاج. فهو في الحقيقة لا يقتل الخلايا السرطانية فحسب بل يدمر جهاز المناعة و يؤثر سلبا على الجهاز العصبي و الغدد الصماء و يحدث تسممات كبيرة على مستوى الأعضاء. ثم يعود السرطان الى المريض مرة أخرى و قد ينتقل من عضو الى آخر كأن شيئا لم يكن (مثال : من الأعراض الجانبية لعقار السيكلوفوسفاميد (السيكلوفوسفان) احتمال كبير للاصابة بالسرطان مجددا و نفس الشيء بالنسبة لعقار ميركابوتوبورين الذي اكتشفته اليهودية غيرترود ايليون و كلا العقارين من الأدوية التي تنصح بها منظمة الصحة العالمية و تضعها على لائحة الأدوية الآمنة و الأكثر فعالية !)

و يرجع أصل العلاج الكيميائي للسرطان الى العالمين اليهوديين ألفريد غيلمان و لويس غوودمان حيث استعملا خردل النيتروجين المشتق من غاز الخردل (السلاح الكيماوي المدمر) في علاج سرطان اللمف !

اليهودي بارنيت روزنبيرغ مكتشف عقار السيسبلاتين الذي يستخدم كعلاج كيماوي لعدد من السرطانات

اليهودي تشارلز هايدنبيرغر مكتشف عقار الفليوروراسيل المكافح للسرطانات

 
اليهودي الألماني بول ايرليتش مبتكر العلاج الكيماوي. من المفارقة العجيبة أن ايرليتش هو مبتكر مصطلح الرصاصة السحرية أي أنه يمكن استهداف الجراثيم الممرضة دون الاضرار بالجسم في حين أن العلاج الكيماوي بصفة عامة و للسرطان بصفة خاصة يضر كثيرا بالجسم !

فالسرطان هو السبب الأول للوفيات في الدول الغربية و الثاني في دول العالم الثالث. و كل من يريد نشر علاج طبيعي للأمراض فانه يحارب من هاته الشركات بدعوى أنه يزدري الطب و يخدع الناس. و تقوم هاته الشركات بانفاق الملايين من الدولارات من أجل الضغط على المسؤولين و شراء ذممهم. و بعض المقالات التي نجدها في المنشورات الطبية بقلم أطباء هي في الحقيقة من انتاج شركات الأدوية التي تقوم بارشاء الأطباء من أجل أن يصمتوا و يتركوها تكتب بأسمائهم الشخصية

و قد وجد باحثون من مركز فريد هوتشينسون لأبحاث السرطان في سياتل بالولايات المتحدة وجود أدلة على خلل واضح في الحمض النووي للخلايا السليمة بعد تعرض مرضى بسرطان البروستات للعلاج الكيماوي. و وجد هؤلاء العلماء أن تلك الخلايا قامت بافراز مزيد من أحد البروتينات التي تسرع نمو السرطان. و أكدوا وجود نفس النتائج فيما يتعلق بسرطاني الثدي و المبيض

الدكتور غلين وورنر الذي توفي سنة 2000 و كان أحد المتخصصين الكبار في السرطانات بالولايات المتحدة نجح في علاج مرضاه بنجاح كبير فقط من خلال الطب البديل. و بخصوص علاجات السرطان قال

لدينا صناعة تدر ملايير من الدولارات تقتل الناس يمينا و شمالا فقط من أجل الربح المادي. ان فكرتهم البحثية هي أن يروا ما اذا كانت جرعتان من هذا السم أفضل من ثلاث جرعات من ذلك السم

و في كتابه بعنوان Topic of Cancer ذكر ديك ريتشاردز عددا من الدراسات التشريحية التي أظهرت بأن مرضى السرطان ماتوا بسبب العلاجات المتعارف عليها قبل أن يكون للورم فرصة لقتلهم

أما الدكتور طوماس داو فيقول في تصريح لمجلة نيو اينغلاند الطبية عدد مارس 1975 ص 707

رغم الاستعمال واسع الانتشار للعلاجات الكيماوية الا أن نسبة الوفيات بسرطان الثدي لم تتغير خلال السبعين سنة الأخيرة

و في مقال بعنوان The Contribution of Cytotoxic Chemotherapy to 5-year Survival in Adult Malignancies نشرته مجلة Clinical Oncology كشف 3 خبراء من أوستراليا أرقاما لدراسات سريرية في كل من أمريكا و أوستراليا تبين بأن معدل نجاح العلاجات الكيماوية للسرطانات لا يتعدى 2.2 في المئة ! و هذا يعني أن المرضى بالسرطان يموتون عاجلا أو آجلا بعد تلقيهم للعلاج

و ليس وحده العلاج الكيماوي الذي يقتل بل أيضا العلاج بالأشعة فقد ثبت أنه يسبب نمو سرطانات جديدة بعد بضع سنوات خاصة سرطان الدم و الساركوما أو عودة السرطان القديم في نفس الموضع الذي تعرض للأشعة

يقول الدكتور ايروين بروس في كتابه Fifty Years of Folly and Fraud In The Name of Science بأن أسطورة عدم خطورة الاشعاعات ذات الترددات المنخفضة من أكبر الأساطير المنتشرة اليوم. و يقول في كتابه

العلاج بالأشعة لا يحسن من حياة المريضات بسرطان الثدي. هل تعلم أن نسبة الوفيات من سرطان الثدي لدى النساء اللواتي تجاوزت أعمارهن 55 سنة كانت في 1995 أعلى بحوالي 20 في المئة من النسبة في 1970 ؟

كما ينقل ادوارد غريفين في كتابه World Without Cancer عن الدكتور جون ريتشاردسون قوله

ان الاشعاع أو السموم المحاكية للاشعاع تقلل من التورم الملموس أو القابل للقياس. و غالبا ما يصل هذا التخفيض الى 75 في المئة أو أكثر من كتلة النمو...انها تقتل بانتقائية كل شيء عدا الخلايا الورمية (السرطانية). على سبيل المثال عادة ما ينصهر الورم الليفي الحميد في الرحم تحت الاشعاع كما يذوب الثلج في الشمس. لكن اذا وجدت خلايا ورمية في مثل هذا الورم فستبقى هناك

و من أبرز رواد علاج السرطان بالاشعاع اليهودي هنري كابلان. كابلان و زميله اليهودي شاؤول روزنبيرغ كانا أول من يجمع بين العلاج الكيماوي و العلاج الاشعاعي لعلاج داء هودكين و هو نوع من سرطان اللمف

أما ما يسمى بفحص الثدي بالأشعة بدعوى كشف السرطان فليست له فعالية في كشف الأورام السرطانية مبكرا و من ثم لا يقي من خطر انتشار المرض في الجسم أو الوفاة. فحسب الدكتور الأمريكي جيمس هاونستاين تعطي فحوص الثدي بالأشعة معلومات خاطئة في كثير من الأحيان فاما أنها تكشف أورام غير سرطانية و اما لا تكشف شيئا في حين يكون السرطان موجودا بالفعل داخل الجسم. بل قد يضر الفحص بالأشعة بدل أن ينفع و هذا ما يشير اليه كين ووكر دكتور أمراض النساء في تورونتو حيث يقول بأن النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 40 و 49 سنة و يخضعن بانتظام لفحص الثدي بالأشعة أكثر عرضة للموت من السرطان من اللواتي لا يخضعن للفحص. و يصف كين ووكر الفحص المبكر بالأكذوبة لأن الورم السرطاني يحتاج لثمان سنوات حتى يظهر و من ثم عندما يكشف تكون الخلايا السرطانية قد انتشرت في باقي أعضاء الجسم فيكون الأوان قد فات

اليهودي الألماني ألبرت سلومون أب تقنية فحص الثدي بأشعة اكس

أيضا يقول الدكتور برنار جونو المدرس السابق في كلية الدراسات العليا للصحة العامة برين - فرنسا

الأحكام المسبقة الناتجة عن فحص السرطان خاصة سرطاني الثدي و البروستاتا أصبحت ملحوظة. في الوقت الراهن يعالج الأشخص الأصحاء بدون فائدة في حين أن الفوائد المنتظرة لا تقع عند المرضى 

و حسب الدكتور أنطوني ميلر من المعهد القومي للسرطان في طورونطو فان الحمض النووي في خلايا الثدي يتأثر بالاشعاعات الضعيفة أكثر من أنسجة الغدة الدرقية أو نخاع العظام. أما أخصائية أشعة اكس دايانا هانت فتقول بأن الاشعاعات التي يستقبلها الثدي خلال فحص واحد بالأشعة تمثل حوالي 12 ضعف الكمية التي يمتصها الجسم بكامله في سنة واحدة

و الدكتور جون غوفمان بروفيسور علم الأحياء الجزيئية و الخلوية في بيركلي و هو الخبير في الآثار البيولوجية لأشعة اكس و الاشعاعات النووية قدر بأن 75 في المئة من الحالات الجديدة للاصابة بالسرطان كان سببها الأشعة الطبية مثل أشعة اكس و أجهزة السكانير و فحص الثدي بالأشعة و الرسم السطحي و الكشف الفلوري

اقرأ أيضا

قالوا عن الأدوية و شركاتها

خديعة الأوبئة

دراسة : العلاج الكيماوي للسرطان يمكنه أن يجعل الأورام السرطانية تنمو بشكل أسرع

دراسة تحذر من مخاطر العلاج الكيميائي للسرطان

 

Disney/ABC

Proctor & Gamble

GE/NBC

Chubb, Novartis, Proctor & Gamble, Merck

Time Warner

AIG, Health Cap, Paratek Pharmaceuticals

Fox/News Corp

GlaxoSmithKline, Genentech, Hybritech

New York Times Co.

First Health Group, Eli Lilly

Tribune Co.

Abbott Labs, Middelbrook Pharmaceuticals

Gannett/USA Today

Chubb

لكل شركة أدوية لوبي معين يروج لها في وسائل اعلامية أمريكية كلها بالطبع يهودية أو ماسونية

اليهودي سكوت غوتليب رئيس ادارة الغذاء و الدواء الأمريكية السابق و العضو الحالي في مجلس ادارة شركة فيزر

 

inserted by FC2 system inserted by FC2 system